الصفحات أعلى

    أيقونات صفحات التواصل الإجتماعي


أصبح الهاتف الذكي اليوم أداتنا الرئيسة للتفاعل والاتصال مع العالم، وتحول من مجرد جهاز للاتصال الهاتفي إلى أداة حيوية تشبه السكين السويسرية تكاد تفعل كل شيء، فهو ساعة منبه، شاشة أخبار، كاميرا، صندوق بريد إلكتروني، جهاز تحديد مواقع، مشغل موسيقى، وغير ذلك من الاستخدامات الأخرى التي لا تعد ولا تحصى لكل تطبيق مختلف تشغله عليه. ولهذا أصبح لزامًا على المستخدم أن يولي هاتفه الذكي اهتمامًا كبيرًا وعناية فائقة، فها هو يحنو على هاتفه من الأمام بحمايات الشاشة، ويقيه من «غوائل الدهر» من الخلف بالأغلفة المزينة! لكن ما حيلته إن بدأت بطاريته بالضعف وانخفضت طاقتها إلى نسب قليلة؟ أو حتى وقعت عليه مصيبة فراغها تمامًا ولم يكن لديه شاحن أو كان بعيدًا عن أي مصدر للطاقة الكهربائية؟ ربما وقع كثير منّا في هذا المأزق وجميعنا نعرف شعور المرء حينها...أليس كذلك؟!

«قلق انخفاض البطارية» متلازمة مرافقة للحياة العصرية تصيب اليوم كثيرين منا، وعلى الرغم من أنها لم تصنف (بعد) تحت باب الأمراض النفسية، إلا أنها شعور بالتوتر والقلق تجبر المرء أحيانًا على ترك النزهة في أوجها والعودة سريعًا إلى المنزل لشحن الهاتف، أو حتى التوجه إلى شخص غريب تمامًا لسؤاله عن شاحن...ففي وقت المحن لا ضير من التعلق بأي قشة! لكن لماذا اليأس والتعلق بالقش والأخشاب حينما يكون لديك جهاز HUAWEI Mate 20 Pro؟ إنه يهب ليرمي لك من جعبته بطوق النجاة من هذه المشكلة، فما هو؟!

إضافة إلى البطارية الضخمة بسعة 4200 ( ميلي أمبير / ساعة ) التي تعيش ليوم كامل من الاستخدام المكثف يقدم الهاتف الذكي HUAWEI Mate 20 Pro  ميزة الشحن السريع «سوبر تشارج» بقدرة 40 واط، فهو يستطيع رفع نسبة شحن البطارية إلى 70% في غضون 30 دقيقة فحسب. ويدعم الجهاز أيضًا الشحن اللاسلكي بقدرة 15 واط فيقدم أسرع قدرة على الشحن اللاسلكي متوفرة حاليًا، ولا تنتهي مزايا الهاتف الجديد عند هذا الحد بل يقدم أيضًا أول شحن لاسلكي عكسي في العالم، وهي ميزة ثورية ومستقبلية مدهشة وعملية تحول الهاتف HUAWEI Mate 20 Pro  إلى ما يشبه جهاز تخزين الطاقة لمجموعة محددة من الأجهزة الإلكترونية المحددة التي تدعم تقنية الشحن اللاسلكيQi . ويحولك هذا عمليًا إلى «الرجل الشهم الخارق محبوب الجماهير!» فحين تجد صديقًا في ضيق دون شاحن أو قدرة على الوصول إلى مقبس الطاقة، ما عليك إلا أن تمتشق هاتفك وتشهره عليه وتظهر كرمك قبل أن تبدأ أعراض «قلق انخفاض البطارية» بالظهور عليه مستخدمًا هذه الميزة بوضع هاتفك فوق هاتفه ليبدأ جهازك بشحن هاتفه. ولا ريب أنه على العلامات التجارية الأخرى للهواتف الذكية تبني هذا الخيار لأنه سهل جدًا ومهم لكل مستخدم للهواتف الذكية الحديثة. أما من ناحية السلامة، فالهاتف HUAWEI Mate 20 Pro  حائز على شهادة مؤسسة TUV Rheinland للسلامة، وهي مؤسسة ألمانية تعتمد أعلى معايير السلامة الصارمة في العالم. وصمم الجهاز أيضًا كي يكفل عملية الشحن السريع والآمن مع المحافظة على درجة حرارته منخفضة ليعفي المستخدمين من «متلازمة قلق ارتفاع درجة حرارة بطاريات هواتفهم» خلال عملية شحنها.

الواقع أن الجهاز HUAWEI Mate 20 Pro تمكن من مفاجأة الجميع بمزاياه المبتكرة التي تقدم حلولًا لكثير من مشكلات المستخدمين المزمنة مع الهواتف الذكية ليمنحهم أفضل تجربة استخدام ممكنة. ومن خلال كاميرا لايكا الثلاثية الفريدة ذات العدسة عريضة الزاوية جدًا وإمكانية البصمة في الشاشة والعديد من المزايا العملية والفعالة والمبتكرة الأخرى، يكسب هذا الهاتف المعركة على قلوب المستخدمين، ويرفع مستوى المعايير على مستوى قطاع الهواتف كاملًا من خلال فهم احتياجات المستخدمين ومنحهم أحدث التقنيات وأكثرها تقدمًا.

HUAWEI Mate 20 Pro أول هاتف ذكي يقدم ميزة الشحن اللاسلكي العكسي


أصبح الهاتف الذكي اليوم أداتنا الرئيسة للتفاعل والاتصال مع العالم، وتحول من مجرد جهاز للاتصال الهاتفي إلى أداة حيوية تشبه السكين السويسرية تكاد تفعل كل شيء، فهو ساعة منبه، شاشة أخبار، كاميرا، صندوق بريد إلكتروني، جهاز تحديد مواقع، مشغل موسيقى، وغير ذلك من الاستخدامات الأخرى التي لا تعد ولا تحصى لكل تطبيق مختلف تشغله عليه. ولهذا أصبح لزامًا على المستخدم أن يولي هاتفه الذكي اهتمامًا كبيرًا وعناية فائقة، فها هو يحنو على هاتفه من الأمام بحمايات الشاشة، ويقيه من «غوائل الدهر» من الخلف بالأغلفة المزينة! لكن ما حيلته إن بدأت بطاريته بالضعف وانخفضت طاقتها إلى نسب قليلة؟ أو حتى وقعت عليه مصيبة فراغها تمامًا ولم يكن لديه شاحن أو كان بعيدًا عن أي مصدر للطاقة الكهربائية؟ ربما وقع كثير منّا في هذا المأزق وجميعنا نعرف شعور المرء حينها...أليس كذلك؟!

«قلق انخفاض البطارية» متلازمة مرافقة للحياة العصرية تصيب اليوم كثيرين منا، وعلى الرغم من أنها لم تصنف (بعد) تحت باب الأمراض النفسية، إلا أنها شعور بالتوتر والقلق تجبر المرء أحيانًا على ترك النزهة في أوجها والعودة سريعًا إلى المنزل لشحن الهاتف، أو حتى التوجه إلى شخص غريب تمامًا لسؤاله عن شاحن...ففي وقت المحن لا ضير من التعلق بأي قشة! لكن لماذا اليأس والتعلق بالقش والأخشاب حينما يكون لديك جهاز HUAWEI Mate 20 Pro؟ إنه يهب ليرمي لك من جعبته بطوق النجاة من هذه المشكلة، فما هو؟!

إضافة إلى البطارية الضخمة بسعة 4200 ( ميلي أمبير / ساعة ) التي تعيش ليوم كامل من الاستخدام المكثف يقدم الهاتف الذكي HUAWEI Mate 20 Pro  ميزة الشحن السريع «سوبر تشارج» بقدرة 40 واط، فهو يستطيع رفع نسبة شحن البطارية إلى 70% في غضون 30 دقيقة فحسب. ويدعم الجهاز أيضًا الشحن اللاسلكي بقدرة 15 واط فيقدم أسرع قدرة على الشحن اللاسلكي متوفرة حاليًا، ولا تنتهي مزايا الهاتف الجديد عند هذا الحد بل يقدم أيضًا أول شحن لاسلكي عكسي في العالم، وهي ميزة ثورية ومستقبلية مدهشة وعملية تحول الهاتف HUAWEI Mate 20 Pro  إلى ما يشبه جهاز تخزين الطاقة لمجموعة محددة من الأجهزة الإلكترونية المحددة التي تدعم تقنية الشحن اللاسلكيQi . ويحولك هذا عمليًا إلى «الرجل الشهم الخارق محبوب الجماهير!» فحين تجد صديقًا في ضيق دون شاحن أو قدرة على الوصول إلى مقبس الطاقة، ما عليك إلا أن تمتشق هاتفك وتشهره عليه وتظهر كرمك قبل أن تبدأ أعراض «قلق انخفاض البطارية» بالظهور عليه مستخدمًا هذه الميزة بوضع هاتفك فوق هاتفه ليبدأ جهازك بشحن هاتفه. ولا ريب أنه على العلامات التجارية الأخرى للهواتف الذكية تبني هذا الخيار لأنه سهل جدًا ومهم لكل مستخدم للهواتف الذكية الحديثة. أما من ناحية السلامة، فالهاتف HUAWEI Mate 20 Pro  حائز على شهادة مؤسسة TUV Rheinland للسلامة، وهي مؤسسة ألمانية تعتمد أعلى معايير السلامة الصارمة في العالم. وصمم الجهاز أيضًا كي يكفل عملية الشحن السريع والآمن مع المحافظة على درجة حرارته منخفضة ليعفي المستخدمين من «متلازمة قلق ارتفاع درجة حرارة بطاريات هواتفهم» خلال عملية شحنها.

الواقع أن الجهاز HUAWEI Mate 20 Pro تمكن من مفاجأة الجميع بمزاياه المبتكرة التي تقدم حلولًا لكثير من مشكلات المستخدمين المزمنة مع الهواتف الذكية ليمنحهم أفضل تجربة استخدام ممكنة. ومن خلال كاميرا لايكا الثلاثية الفريدة ذات العدسة عريضة الزاوية جدًا وإمكانية البصمة في الشاشة والعديد من المزايا العملية والفعالة والمبتكرة الأخرى، يكسب هذا الهاتف المعركة على قلوب المستخدمين، ويرفع مستوى المعايير على مستوى قطاع الهواتف كاملًا من خلال فهم احتياجات المستخدمين ومنحهم أحدث التقنيات وأكثرها تقدمًا.

ليست هناك تعليقات