الصفحات أعلى

    أيقونات صفحات التواصل الإجتماعي

في الأيام الخوالي حينما كانت لدينا الهواتف الثابتة، لم نكن نهتم كثيرًا بشكلها وتصميمها، وكان يكفي المرء أن يقتني هاتفًا بلون حيادي ينسجم مع جميع الألوان الأخرى، أو -إن كان رفيع الذوق جدًا- بلون ينسجم مع ألوان غرفة المعيشة، فالوظيفة الأساسية المطلوبة منه أن يكون هاتفًا حسن الصوت في المقام الأول. أما اليوم فالمتوقع من رفيقنا الهاتف كثير جدًا! ومع هذا فالمطلوب منه أن يبقى رشيقًا جميل الشكل، وأن يمنحنا شعورًا بأن بين أيدينا تقنية متقدمة. لكن يبدو أننا نعيش اليوم ركودًا في التصاميم المبتكرة للهواتف الذكية وأساليب تفاعلها مع المستخدمين مما يدخلهم في حالة من الإحباط وهم يترقبون متى ستحدث تلك القفزة المستقبلية التي تبدو بعيدة المنال كثيرًا. وعلى الرغم من أن جميع شركات تطوير الهواتف الذكية تواصل باستمرار ترقية أنظمة التشغيل التي تستخدمها وتضيف إليها في كل مرة وظائف جديدة ومفيدة، لكنها مع ذلك تبقى جميعًا متشابهة كثيرًا من ناحية أسلوب التفاعل معها ومظهرها العام. إلا أن الهاتف HUAWEI Mate 20 Pro  يفهم حاجة المستخدمين إلى الابتكار، فيبرز بين الهواتف السائدة بقدرته على الوصول إلى المستقبل اليوم. ولا يكتفي بتحقيق ذلك بدمج الذكاء الاصطناعي في رقاقة المعالجة فحسب، بل يقدم تصميمًا مميزًا وأساليب مستقبلية للتفاعل تدهش الألباب، وهو ما سنتحدث عنه في هذه المقالة.



لمسة فتح القفل
في خضم سباق الهواتف الذكية للتخلص من إطارات الشاشة، تمكن الهاتف HUAWEI Mate 20 Pro فعليًا من القضاء على أي أثر لها؛ وهي المساحة التي كان يشغلها زر "الهوم" على الهاتف. فبإزالته تمامًا أصبح أكثر أناقة ونحافة تتألق عليه شاشته المصقولة التي تمتد على كامل جسمه، وتطلب هذا ترقية وظيفة فتح الجهاز ببصمة الأصبع فأصبحت متوفرة عبر الشاشة ذاتها. ويكفي أن يضع المستخدم إصبعه على الشاشة ذاتها ليظهر إطار يتعرف عليها ويفتح قفل الجهاز ويختفي بعدها مكان الإدخال سريعًا. تمتاز هذه العملية بأنها بديهية ومريحة وعملية تتفاعل سريعًا بأسلوب مرئي مع المستخدم حتى أنها تشعر المرء أن الأسلوب القديم لإدخال بصمة الأصبع يعود إلى الزمن القديم ولا ريب أن مستقبل الهواتف بلا أزرار!

تنقل بالتمريرات
أخيرًا وصل إلى الهواتف الذكية أسلوب التفاعل «عالي التقنية» الذي تجسده تمريرات التنقل في HUAWEI Mate 20 Pro، فمن خلال شاشة العرض الكاملة لم يعد المستخدمون بحاجة إلى شريط التنقل تحت الشاشة، وأصبح التنقل في الهاتف أسهل اعتمادًا على التمريرات بدلاً من الضغط على الأزرار. شريط التنقل (على جانبي زر الهوم) اختفى في هذا الهاتف ليفسح المجال لمساحة أكبر على الشاشة، بالإضافة إلى أن ذلك يمكن المستخدم من التنقل بين جنبات الهاتف بأسلوب أسهل وطبيعي أكثر. وهكذا بإمكانك التمرير من أسفل إلى أعلى للانتقال إلى الشاشة الرئيسة، والانتقال من أسفل إلى أعلى والتوقف للوصول إلى واجهة المهام المتعددة، والتمرير إلى الداخل من أي من حواف الشاشة للعودة إلى السابق. وذلك يتيح سهولة الاستخدام لمستخدمي اليد اليسرى واليد اليمنى على حد سواء. وبإمكانك أيضًا إظهار مساعد جوجل بالتمرير لأعلى من أي من الزوايا السفلية للشاشة، ويمتاز هذه الأسلوب بأنه سلس وعملي ويسهل تعلمه واكتسابه طبيعًا كأنك ولدت وأنت تستخدمه!

الصديق وقت الضيق
هل ستشعر أنك ملك «التقنية المتقدمة» إن تمكنت من شحن هواتف أصدقائك بأمان من هاتفك؟ نعم أصبحت هذه الميزة متوفرة بفضل الهاتفHUAWEI Mate 20 Pro  الذي يقدم لأول مرة في العالم إمكانية الشحن اللاسلكي العكسي من هاتفك الذكي إلى هواتف الآخرين (مهما كانت العلامة التجارية على شرط أن تدعم المعيار Qi) بمجرد تشغيل هذه الميزة ووضع الهاتفين الذكيين فوق بعضها البعض. هذه ليست نوعًا من ألعاب الخفة المدهشة بل طريقة عملية وسريعة جدًا أيضًا.

يعكس التصميم المستقبلي الرائد لهاتف HUAWEI Mate 20 Pro فهم عميق لمفهوم و احتياجات المستقبل فهو يجمع صفات الإبداع والإبتكار والإعتمادية في آن واحد. و بشاهدة الجميع، لم يشهد سوق الهواتف الذكية هاتفاً مماثلا يملك هذه المزايا التقنية المتقدمة الآسرة والحاصلة على أعلى معايير السلامة ليستحق لقب ملك الهواتف الذكية بكل جدارة.

HUAWEI Mate 20 Pro وجه المستقبل

في الأيام الخوالي حينما كانت لدينا الهواتف الثابتة، لم نكن نهتم كثيرًا بشكلها وتصميمها، وكان يكفي المرء أن يقتني هاتفًا بلون حيادي ينسجم مع جميع الألوان الأخرى، أو -إن كان رفيع الذوق جدًا- بلون ينسجم مع ألوان غرفة المعيشة، فالوظيفة الأساسية المطلوبة منه أن يكون هاتفًا حسن الصوت في المقام الأول. أما اليوم فالمتوقع من رفيقنا الهاتف كثير جدًا! ومع هذا فالمطلوب منه أن يبقى رشيقًا جميل الشكل، وأن يمنحنا شعورًا بأن بين أيدينا تقنية متقدمة. لكن يبدو أننا نعيش اليوم ركودًا في التصاميم المبتكرة للهواتف الذكية وأساليب تفاعلها مع المستخدمين مما يدخلهم في حالة من الإحباط وهم يترقبون متى ستحدث تلك القفزة المستقبلية التي تبدو بعيدة المنال كثيرًا. وعلى الرغم من أن جميع شركات تطوير الهواتف الذكية تواصل باستمرار ترقية أنظمة التشغيل التي تستخدمها وتضيف إليها في كل مرة وظائف جديدة ومفيدة، لكنها مع ذلك تبقى جميعًا متشابهة كثيرًا من ناحية أسلوب التفاعل معها ومظهرها العام. إلا أن الهاتف HUAWEI Mate 20 Pro  يفهم حاجة المستخدمين إلى الابتكار، فيبرز بين الهواتف السائدة بقدرته على الوصول إلى المستقبل اليوم. ولا يكتفي بتحقيق ذلك بدمج الذكاء الاصطناعي في رقاقة المعالجة فحسب، بل يقدم تصميمًا مميزًا وأساليب مستقبلية للتفاعل تدهش الألباب، وهو ما سنتحدث عنه في هذه المقالة.



لمسة فتح القفل
في خضم سباق الهواتف الذكية للتخلص من إطارات الشاشة، تمكن الهاتف HUAWEI Mate 20 Pro فعليًا من القضاء على أي أثر لها؛ وهي المساحة التي كان يشغلها زر "الهوم" على الهاتف. فبإزالته تمامًا أصبح أكثر أناقة ونحافة تتألق عليه شاشته المصقولة التي تمتد على كامل جسمه، وتطلب هذا ترقية وظيفة فتح الجهاز ببصمة الأصبع فأصبحت متوفرة عبر الشاشة ذاتها. ويكفي أن يضع المستخدم إصبعه على الشاشة ذاتها ليظهر إطار يتعرف عليها ويفتح قفل الجهاز ويختفي بعدها مكان الإدخال سريعًا. تمتاز هذه العملية بأنها بديهية ومريحة وعملية تتفاعل سريعًا بأسلوب مرئي مع المستخدم حتى أنها تشعر المرء أن الأسلوب القديم لإدخال بصمة الأصبع يعود إلى الزمن القديم ولا ريب أن مستقبل الهواتف بلا أزرار!

تنقل بالتمريرات
أخيرًا وصل إلى الهواتف الذكية أسلوب التفاعل «عالي التقنية» الذي تجسده تمريرات التنقل في HUAWEI Mate 20 Pro، فمن خلال شاشة العرض الكاملة لم يعد المستخدمون بحاجة إلى شريط التنقل تحت الشاشة، وأصبح التنقل في الهاتف أسهل اعتمادًا على التمريرات بدلاً من الضغط على الأزرار. شريط التنقل (على جانبي زر الهوم) اختفى في هذا الهاتف ليفسح المجال لمساحة أكبر على الشاشة، بالإضافة إلى أن ذلك يمكن المستخدم من التنقل بين جنبات الهاتف بأسلوب أسهل وطبيعي أكثر. وهكذا بإمكانك التمرير من أسفل إلى أعلى للانتقال إلى الشاشة الرئيسة، والانتقال من أسفل إلى أعلى والتوقف للوصول إلى واجهة المهام المتعددة، والتمرير إلى الداخل من أي من حواف الشاشة للعودة إلى السابق. وذلك يتيح سهولة الاستخدام لمستخدمي اليد اليسرى واليد اليمنى على حد سواء. وبإمكانك أيضًا إظهار مساعد جوجل بالتمرير لأعلى من أي من الزوايا السفلية للشاشة، ويمتاز هذه الأسلوب بأنه سلس وعملي ويسهل تعلمه واكتسابه طبيعًا كأنك ولدت وأنت تستخدمه!

الصديق وقت الضيق
هل ستشعر أنك ملك «التقنية المتقدمة» إن تمكنت من شحن هواتف أصدقائك بأمان من هاتفك؟ نعم أصبحت هذه الميزة متوفرة بفضل الهاتفHUAWEI Mate 20 Pro  الذي يقدم لأول مرة في العالم إمكانية الشحن اللاسلكي العكسي من هاتفك الذكي إلى هواتف الآخرين (مهما كانت العلامة التجارية على شرط أن تدعم المعيار Qi) بمجرد تشغيل هذه الميزة ووضع الهاتفين الذكيين فوق بعضها البعض. هذه ليست نوعًا من ألعاب الخفة المدهشة بل طريقة عملية وسريعة جدًا أيضًا.

يعكس التصميم المستقبلي الرائد لهاتف HUAWEI Mate 20 Pro فهم عميق لمفهوم و احتياجات المستقبل فهو يجمع صفات الإبداع والإبتكار والإعتمادية في آن واحد. و بشاهدة الجميع، لم يشهد سوق الهواتف الذكية هاتفاً مماثلا يملك هذه المزايا التقنية المتقدمة الآسرة والحاصلة على أعلى معايير السلامة ليستحق لقب ملك الهواتف الذكية بكل جدارة.

ليست هناك تعليقات