الصفحات أعلى

    أيقونات صفحات التواصل الإجتماعي


شملت شركة "سامسونج إلكترونيكس" برعايتها، النسخة التاسعة لبطولة آسيا سيل اتحاد غرب آسيا لكرة القدم للرجال ٢٠١٩، التي انطلقت فعالياتها مؤخراً، والتي تقام على ملاعب أرض العراق للمرة الأولى منذ تسعينات القرن الماضي، وذلك بتنظيم من الاتحاد وبرئاسة سمو الأمير علي بن الحسين.

وقد جاءت هذه الرعاية من "سامسونج" في إطار استراتيجيتها للمسؤولية المؤسسية المجتمعية الداعمة للقطاع الرياضي عامةً، وللعبة كرة القدم خاصةً، وذلك باعتبارها الرياضة التي تحتل مكانة خاصة في قلوب الملايين ليس فقط في العراق والمنطقة العربية بل وفي أنحاء العالم، والتي تحتاج لمعالجة التحديات التي تواجهها في العراق. وتخدم رعاية "سامسونج" للبطولة المساعي العراقية لرفع الحظر عن ملاعب العاصمة بعد رفعه عن كل من أربيل والبصرة وكربلاء من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، وذلك من خلال المشاركة في إنجاح إقامتها، ما يسهم بدوره في إعادة الأمجاد لكرة القدم العراقية وخلق موطئ قدم لها مجدداً على الساحة الرياضية المحلية والعالمية، وهو ما ينطوي على العديد من التأثيرات الإيجابية.

وفي إطار رعايتها للبطولة التي تتواصل حتى منتصف شهر آب الجاري، والتي تبث منافساتها عبر أكثر من ۱۰ قنوات تلفزيونية في المنطقة، تستعرض "سامسونج" باقة من أحدث منتجاتها وحلولها المتطورة من أجهزة التلفاز والأجهزة البصرية والأجهزة المتنقلة في جناح خاص تقيمه ضمن المساحات المخصصة لعرض المنتجات في المنطقة الخصصة لكبار الحضور في ملاعب كربلاء وأربيل التي تستضيف البطولة، بما فيها أجهزة التلفازQLED  بدقة 8K، وأجهزة التلفاز QLED بدقة 4K، فضلاً عن العديد من طرازات هواتفها الذكية من سلسلتي "جالاكسي إس 10، و"جالاكسي A".

وفي تعليق له على هذه الرعاية، قال مدير التسويق في شركة "سامسونج إلكترونيكس" المشرق العربي، محمد العبدالله: "فخورون برعايتنا للنسخة التاسعة لبطولة اتحاد غرب آسيا ٢٠١٩، لأهميتها الكبيرة كونها الأولى التي يحتضنها العراق منذ أعوام طويلة، والتي تشكل منصة استعداد مبكرة للمنتخبات المشاركة، تسبق التصفيات المؤهلة لمونديال قطر ۲۰۲۲ وكأس آسيا ٢۰۲٣. ونحن نرى في هذه البطولة فرصة ذهبية نتواصل من خلالها مع أكثر من 45 مليون مشجع لكرة القدم سواء في العراق أو في المنطقة ممن يدعمون فرقهم الوطنية، ونعزز عبرها تواجد علامة سامسونج في المحافل التي يشهدها العراق، خاصة الرياضية منها، كما نؤدي معها الدور الذي نضعه على عاتقنا في خدمة المجتمعات التي نعمل ضمنها، بما لا يقتصر فقط على رفدها بأحدث المنتجات والحلول التي نقدمها، إنما بما يمتد ليشمل دعمها ومساندتها مع خدماتنا ذات الأبعاد التنموية التي تتماشى وأولويات التطوير."

وتشارك ٩ منتخبات في البطولة؛ تضم المجموعة الأولى التي ستلعب في كربلاء كلاً من العراق، وسوريا، واليمن، وفلسطين، ولبنان، فيما تضم المجموعة الثانية التي ستلعب في أربيل منتخبات السعودية، والكويت، والبحرين، والأردن. وبحسب نظام البطولة، يخوض صاحبا المركز الأول في كل مجموعة، المباراة النهائية التي ستقام على ملعب كربلاء، ليستحق الفائز فيها جائزة قدرها ۱۰۰ ألف دولار، بينما يستحق الوصيف ٥۰ ألف دولار.

ويشار إلى أن بطولة غرب آسيا للرجال كانت قد انطلقت في العام ٢۰۰۰م، وكان المنتخب الإيراني أوّل من توّج بلقبها، فيما حلّ نظيره السوري ثانياً، وكان المنتخب القطري آخر من توّج باللقب، فيما احتل المنتخب الأردني مركز الوصافة. وأقيمت النسخ الثمانية للبطولة في عدد من الدول؛ ثلاث مرات في الأردن، ومرة واحدة في سوريا، ومرتين في إيران، ومرة واحدة في الكويت، ومرة واحدة في قطر، وتقام الآن النسخة التاسعة في العراق.

"سامسونج إلكترونيكس" الراعي الرسمي للنسخة التاسعة لبطولة آسيا سيل لاتحاد غرب آسيا لكرة القدم 2019


شملت شركة "سامسونج إلكترونيكس" برعايتها، النسخة التاسعة لبطولة آسيا سيل اتحاد غرب آسيا لكرة القدم للرجال ٢٠١٩، التي انطلقت فعالياتها مؤخراً، والتي تقام على ملاعب أرض العراق للمرة الأولى منذ تسعينات القرن الماضي، وذلك بتنظيم من الاتحاد وبرئاسة سمو الأمير علي بن الحسين.

وقد جاءت هذه الرعاية من "سامسونج" في إطار استراتيجيتها للمسؤولية المؤسسية المجتمعية الداعمة للقطاع الرياضي عامةً، وللعبة كرة القدم خاصةً، وذلك باعتبارها الرياضة التي تحتل مكانة خاصة في قلوب الملايين ليس فقط في العراق والمنطقة العربية بل وفي أنحاء العالم، والتي تحتاج لمعالجة التحديات التي تواجهها في العراق. وتخدم رعاية "سامسونج" للبطولة المساعي العراقية لرفع الحظر عن ملاعب العاصمة بعد رفعه عن كل من أربيل والبصرة وكربلاء من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، وذلك من خلال المشاركة في إنجاح إقامتها، ما يسهم بدوره في إعادة الأمجاد لكرة القدم العراقية وخلق موطئ قدم لها مجدداً على الساحة الرياضية المحلية والعالمية، وهو ما ينطوي على العديد من التأثيرات الإيجابية.

وفي إطار رعايتها للبطولة التي تتواصل حتى منتصف شهر آب الجاري، والتي تبث منافساتها عبر أكثر من ۱۰ قنوات تلفزيونية في المنطقة، تستعرض "سامسونج" باقة من أحدث منتجاتها وحلولها المتطورة من أجهزة التلفاز والأجهزة البصرية والأجهزة المتنقلة في جناح خاص تقيمه ضمن المساحات المخصصة لعرض المنتجات في المنطقة الخصصة لكبار الحضور في ملاعب كربلاء وأربيل التي تستضيف البطولة، بما فيها أجهزة التلفازQLED  بدقة 8K، وأجهزة التلفاز QLED بدقة 4K، فضلاً عن العديد من طرازات هواتفها الذكية من سلسلتي "جالاكسي إس 10، و"جالاكسي A".

وفي تعليق له على هذه الرعاية، قال مدير التسويق في شركة "سامسونج إلكترونيكس" المشرق العربي، محمد العبدالله: "فخورون برعايتنا للنسخة التاسعة لبطولة اتحاد غرب آسيا ٢٠١٩، لأهميتها الكبيرة كونها الأولى التي يحتضنها العراق منذ أعوام طويلة، والتي تشكل منصة استعداد مبكرة للمنتخبات المشاركة، تسبق التصفيات المؤهلة لمونديال قطر ۲۰۲۲ وكأس آسيا ٢۰۲٣. ونحن نرى في هذه البطولة فرصة ذهبية نتواصل من خلالها مع أكثر من 45 مليون مشجع لكرة القدم سواء في العراق أو في المنطقة ممن يدعمون فرقهم الوطنية، ونعزز عبرها تواجد علامة سامسونج في المحافل التي يشهدها العراق، خاصة الرياضية منها، كما نؤدي معها الدور الذي نضعه على عاتقنا في خدمة المجتمعات التي نعمل ضمنها، بما لا يقتصر فقط على رفدها بأحدث المنتجات والحلول التي نقدمها، إنما بما يمتد ليشمل دعمها ومساندتها مع خدماتنا ذات الأبعاد التنموية التي تتماشى وأولويات التطوير."

وتشارك ٩ منتخبات في البطولة؛ تضم المجموعة الأولى التي ستلعب في كربلاء كلاً من العراق، وسوريا، واليمن، وفلسطين، ولبنان، فيما تضم المجموعة الثانية التي ستلعب في أربيل منتخبات السعودية، والكويت، والبحرين، والأردن. وبحسب نظام البطولة، يخوض صاحبا المركز الأول في كل مجموعة، المباراة النهائية التي ستقام على ملعب كربلاء، ليستحق الفائز فيها جائزة قدرها ۱۰۰ ألف دولار، بينما يستحق الوصيف ٥۰ ألف دولار.

ويشار إلى أن بطولة غرب آسيا للرجال كانت قد انطلقت في العام ٢۰۰۰م، وكان المنتخب الإيراني أوّل من توّج بلقبها، فيما حلّ نظيره السوري ثانياً، وكان المنتخب القطري آخر من توّج باللقب، فيما احتل المنتخب الأردني مركز الوصافة. وأقيمت النسخ الثمانية للبطولة في عدد من الدول؛ ثلاث مرات في الأردن، ومرة واحدة في سوريا، ومرتين في إيران، ومرة واحدة في الكويت، ومرة واحدة في قطر، وتقام الآن النسخة التاسعة في العراق.

ليست هناك تعليقات